الخميس، 24 يناير 2013

المرأة الثرثارة لا يفضلها زوجها

,

لدى المرأة صفات تجعلها تحصل على ما تريده إن قررت ذلك فعلاً، لذلك كما قال الحكماء حظ المرأة في العالم أكثر من حظ الرجل فهي منذ الصغر وهي تحوز على اهتمام العائلة، وفي الجمال لها نصيب الأسد، وتحصل في كثير من الأحيان على الدلال من الأب والزوج والابن. وهي محرك كوني أول وفعال على الأرض للتكاثر من خلال الإنجاب.
بعض الرجال يفضل المرأة الجميلة والهادئة التي لا تكثر الكلام، فأغلب الرجال يميلون للصمت ويفضلونه في بعض اللحظات، وهذا يصيب المرأة بالجنونلأنها لا تحب كبت أي مشاعر إيجابية أو سلبية.


فإن كنت تعانين من الثرثرة تحلي ببعض الذكاء لتكوني جذابة في نظر زوجك؟
أولاً : عليك إتقان لغة الحوار داخل المنزل مع زوجك، فلا تتحاوري معه عما ترغبين فقط، دعي كلماتك تحمل طابع المشارك مع ما يحبه من أحاديث ومع ما تحبينه إلى أن تصلي إلى رغبتك في التحدث، لا تبدأي في موضوع يهمك لأنه لن يلتفت لكِ وسيرى أنها ثرثرة لا تعنيه في شيء… مثلاً تريدين التحدث عن الموضة ، حدثيه عن كرة القدم وبالتدرج في الحديث وبعد أن تحوزي على كامل اهتمامه، ستجدين أنك وصلتي إلى موضوعك.
ثانياً : حين الحديث مع زوجك حاولي الابتعاد عن الأحاديث الكئيبة، لأن الرجل يفضل الأحاديث المرحة في هكذا جلسات عائلية.


ثالثاً : إن كان وضع زوجك المادي ضعيف، لا تحاولي التذمر أمامه من هذه الناحية، وكوني عوناً له، فالرجل اليوم أصبح أكثر علماً وتفهماً ، ويمكن المساهمة معه في رفع مستوى المعيشة من خلال فرص العمل التي أتيحت للمرأة. حدثيه عن العمل والمشاركة والمستقبل الجميل معه. حتى يشعر بالفخر لا يشعر بالثرثرة.
رابعاً : تذكري دائماً أن زوجك معك أربع وعشرون ساعة في اليوم، بإمكانك تقسيم ثرثرتك التي تتخطى أربعة عشر ألف كلمة حسب بعض الدراسات في اليوم الواحد على هذه الساعات، هذا يجعل حملها خفيفا فالحيلة ليست لكسب المال أو المناصب في الحياة وحسب، بل لكسب قلب زوجك أيضاً.

قسمي حديثك على فترات اليوم كله ، لديك 24 ساعة :
1- في الصباح الباكر حين يستيقظ زوجك لا تتحدثي عن نفسك أو عن جارتك وصديقاتك، تحدثي عنه وحاولي أن تسأليه متى سيعود من عمله وهل لديه رغبة في تناول طبق معين على العشاء وهكذا.
2- في فترة ما بعد الظهر يفضل الرجل الأحاديث المهمة التي تشد اهتمامه كفريق كرة القدم، أو الأخبار العاجلة وأخر تطورات العالم في مجالات الاقتصاد ومشاكله في عمله أو مسألة مهمة تخططان لها معاً.
3- في المساء وقت العشاء ابدأي الحديث بحيث يظهر اهتمامك به، إن شعر باهتمامك سوف يبدأ هو بالاهتمام بك ويحول الحديث عنك .
4- عند اقتراب موعد النوم دعي أحاديثك تكون رومانسية فهذا الوقت يفضل الرجل الابتعاد عن كل الضغوط .
5- تجنبي افتتاح يومه قبل العمل بالكلام عن السلبيات والخلافات فهذا يؤثر على مزاجه طوال اليوم وسيحملك مسؤولية كل مشاكله في العمل عندما يعود.
أكمل قراءة الموضوع

الأربعاء، 16 يناير 2013

يكتشف أن زوجته ليست عذراء..عارفين عمل ايه !

,

اجمل قصة ستجعلك تدمع لما يوجد فيها من روعة وحب حقيقى صادق

رجل يكتشف ان زوجتة ليست عزراء فى ليلة الدخلة انظر ماذا حدث

تزوج وبأول أيام الزواج (الدخله) اكتشف إنها ليست بعذراء
أول يوم انصدم ، وهي تبكي وتترجاه وهي تترجاهـ تترجى رب العالمين إنه يقبل توبتها اللي تابتها من قبل ما يخطبها
وجلست تسلم برجوله بس يرحمها ويستر عليها
وحلفت له انها تابت لله مو من اجل الناس ، بل من أجل رب العالمين
وحالتها الصحيه متدهورهـ ، وحست بالفرج يوم تمسكت بدينها
من شد بكاها وترجيها له ،، قال لها انا بتركك معي 7 اشهر
بعدها نسوي مشكله واطلقك عشانها
يعني توماتيك راح اسوي مشكله صغيره بالبيت ونكبرها لين توصل للطلاق
وانتهى الوضع .. وأن شاء الله اني سترتك بس لا ألمسك ولا تلمسيني نجلس مثل الأصدقاء
هذا الحل الأخير بعد كل المحاولات منها
المهم هو ما يعاشرها ابد .. يطلع مطاعم سوق وسافرو مع بعض
بس كأنها واحد من اصدقائه
بعد مرور 7 اشهر ،، جاء وقت الطلاق وهي مجهزه نفسها ودموع الفراق تحفر خديها
خلاص بتطلع من البيت ومنتظره الـ 3 كلمات ( طالق طالق طالق )
قال ما بطلقك اللحين بالاول نروح مشوار بسيط واول ما نوصل بيت اهلك بطلقك قبل ما تنزلي من السياره
طلعو من البيت وشنطتها وكل اغراضها معها .. وراح وقف فيها عند مشغل للكوفيرا
قالت ايش هذا : قال ابغاك تدخلين تزبطي مثل ما أخذتك أبغى ارجعك
قالت : ما يسير كيف ازبط نفسي اهلي بيشكو وكيف اطلق وارجع البيت مثل ما جيتك مزبطه وكاشخه
قال هذا شرٌطي وإلا بقلهم عن السبب الأساسي لطلاقك
هي خافت كثير وما كان منها إلا تسوي اللي طلبه
دخلت وزبطت نفسها وطلعت السياره وكأنها عروس مثل أول أيام زواجها
اول ما ركبت طلب منها فتح درج السياره
فتحته إلا فيه تذكرتين وطقم ذهب 
قال لها .. زوجتي العزيزه .. مرت 7 اشهر ما رأيتك فيها إلا :
1- مصليه لفروضك كامله وبوقتها
2- ميقضتني لكل الصلاوات بالمسجد
3- مهتمه ببيتك وبنفسك ومهتمه فيه
4- كل قنواتك اسلاميه 
5- بآره بوالديها وبوالديك
رآيت فيك صفات المرآءه المسلمة 
انتي اذنبتي وتبتي .. فقبل الله توبتك فما بالك بعبد من عبيد الله لا يقبل بك
قال / انتي زوجتي غاليتي نظرتي لك من بعد اليوم نظره زوج لزوجته بكامل صفاتها وثقتها
واتجهو لماليزيا وكأنه أول يوم من أيام الزواج

مآ رأيكم بحكمة ورجاحة عقل هذا الرجل ؟

أتمنى ان تنال القصة اعجابكم

أكمل قراءة الموضوع

كيف تزرعين الحب فى قلب زوجك !

,



كدت أسمع صوت بكائها في رسالتها التي تقول فيها:

منذ تزوجت لم أشعر يومًا مثل الأخريات بحبه.. لكني صبرت حتى كان ذلك اليوم الذي اعترف لي فيه أنه لا يحبني.. هكذا بكل سهولة قذفني بكلماته دون أدنى مراعاة لمشاعري.. 'أنا لا أحبك.. ولم أحبك منذ تزوجتك'.
وهي حائرة لا تعرف كيف تتصرف وشبح الطلاق يحوم حولها كل يوم.. فيطرده صوت طفلتها الرضيعة.
هذه المرأة لم تكن أول زوجة تكتشف هذه الحقيقة. فالكثيرات اكتشفنها لكنهن آثرن السلبية والصمت أو التغافل.. وبعضهن لم يكتشفن هذا الأمر إلا بعد مرور عشرات السنين من زواجهن حين صدمن بالحقيقة على لسان الزوج لتقتل ماضي عمر بأكمله.
المرأة الذكية هي التي تعرف جيدًا أن عدم حب زوجها لها لا يعني نهاية المشوار ولا استحالة ولادة الحب من جديد.. وهي التي تستغل الحزن والقهر الموجودين بداخلها كطاقة هائلة لزرع شجرة حب رائعة بدلاً من البقاء صامتة وسلبية ومتقوقعة على ذاتها، ومستسلمة لتلك الصدمة تاركة الحزن يأكل قلبها..

ولكن يبقى السؤال:
كيف أزرع الحب في قلب زوجي الذي لا يحبني ؟!!


وفي هذا الموضوع ينصحك الخبراء وأصحاب التجارب بالآتي:
ـ عليك أولاً أن تقنعي بنصيبك وترضي به وتحمدي الله؛ لأن الرضا والقناعة من مفاتيح السعادة في الدنيا والآخرة.. واعلمي أن الله قد اختاره ليبتليك هل تصبرين وتحمدين على قضائه وقدره أم لا؟ وتذكري أنك مأجورة بإذن الله على صبرك، وقد يكون في ابتلاء الله لك بزوج لا يحبك خير كثير لا تعلمينه {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ} [البقرة:216].
ـ لا تركزي على هذا الأمر, ولا تفكري فيه بشكل سلبي, فتقارني نفسك بالأخريات معتقدة أنهن أفضل منك، فقد تكون حياتك الزوجية أسعد وأرغد بكثير من حياة غيرك برغم عدم وجود الحب. وأفضل وسيلة لطرد الوساوس والهموم هي إشغال النفس بطاعة الله، في قراءة الكتب المفيدة، وسماع الأشرطة أثناء العمل في المنزل، والانشغال بتغيير ديكور المنزل والعناية به، ووضع أهداف شهرية وأسبوعية لتحقيقها وإنجازها حتى تنشغلي بها عن التفكير فيما يزعجك وينغص عيشك.
ـ تجنبي لوم زوجك ومعاتبته المستمرة؛ لأن الزوج قد ينفر من زوجته بسبب اللوم المتواصل والنكد حتى لو كان يحبها, فما بالك لو لم يكن يحبها! وابتعدي عن كل ما يمكن أن ينفره منك كالمظهر الرث، والصراخ، واستخدام الألفاظ النابية، وغير ذلك مما لا يحبه أي زوج..
ـ ليس من المجدي في هذه المرحلة أن تحاولي التقرب منه كثيرًا؛ لأن كثرة اقترابك منه ونفسه لا تميل لك قد يجعله ينفر منك. وهذا لا يعني أن تبتعدي عنه تمامًا، لكن المقصود ألا تفرضي نفسك عليه حتى لا تتعرضي لما قد يجرح مشاعرك.
ـ إذا كان التزين والاهتمام بالمظهر مطلوبين من كل زوجة فإنه أهم وأجدى بالنسبة لك, فعليك الاهتمام دائمًا بمظهرك وجوهرك والتجديد في ذلك، مع الحرص على تزيين وجهك بالابتسامة العذبة المريحة.
ـ من أهم وسائل زرع الحب في نفس الزوج أن تحرصي على توضيح مدى احترامك وتقديرك له وفخرك به، سواء بينكما أو أمام الآخرين، وذلك بالكلام والفعل معًا، وقد تتغير مشاعره تجاهك لأنه يشعر بالراحة والفخر والاعتزاز بالنفس معك..
ـ من أهم المفاتيح للوصول إلى قلب الزوج أن تعرفي اهتماماته وميوله وتشاركيه إياها، فإذا كان يحب هواية معينة فابحثي عن الكتب والمواقع التي تتحدث عنها، واقرئي فيها لتستطيعي مناقشته فيها، فالتحدث معه في المواضيع التي يحبها ومشاركته اهتماماته وميوله من أهم الأشياء التي تجعل زوجك يميل إليك، وتنمي روابط المحبة بينكما.
ـ استعيني بالصبر والهدوء والسرية والكتمان، ولا تطلعي أحدًا على مشكلتك إلا من تثقين في حكمتها ومحبتها لك، فمن تستمع لك فستتعاطف معك وتبدي حزنها, وهذا غالبًا يزيدك همًا وحسرة على نفسك وحالك، وقد تسمعين منها بعض النصائح التي تعطي نتائج سلبية.
ـ توكلي على الله وفوضي أمرك إليه والزمي الدعاء الصادق لربك في الثلث الأخير من الليل بأن يسخر قلبه لك ورددي دائمًا {رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً} [الفرقان:74] مع التفاؤل واليقين بأن الله سيجيب دعاءك إنه سميع مجيب.
ـ تذكري دائمًا أنه ليس بالحب وحده تُبنى البيوت، فكم من أزواج نجحوا في العيش في سلام وراحة وسعادة في تربية أطفال ناجحين دون أن يكون هناك حب بينهما، ولكن يمكن العيش والنجاح بالقليل منه، خصوصًا إذا كان الزوجان يخافان الله ويلتزمان التقوى وحسن العشرة مع بعضهما، فهناك الكثير من الأشياء التي تستحق التضحية كالعشرة والاحترام المتبادل والعلاقة الطيبة بأهل الزوج ووجود الأطفال.. وكم من زوجة طلبت الطلاق من زوجها بسبب انعدام الحب ثم ندمت بعد الطلاق وشعرت بفراغ بعده وافتقاد له ولعشرته الطيبة.


أكمل قراءة الموضوع